أوقات الصلاة في إثيوبيا
16:01 • +03:00 بتوقيت غرينيتش
مواقيت الصلاة للمدن في إثيوبيا
مدينة | الفجر | شروق الشمس | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
أديس أبابا | 05:03 | 06:13 | 12:12 | 15:31 | 18:11 | 19:17 |
بحر دار | 05:09 | 06:20 | 12:18 | 15:38 | 18:15 | 19:22 |
جوندر | 05:09 | 06:20 | 12:17 | 15:38 | 18:15 | 19:21 |
جيجيغا | 04:47 | 05:57 | 11:56 | 15:15 | 17:55 | 19:01 |
جيما | 05:10 | 06:20 | 12:20 | 15:38 | 18:20 | 19:25 |
دسي | 05:00 | 06:10 | 12:09 | 15:29 | 18:07 | 19:13 |
ديري داوا | 04:51 | 06:01 | 12:00 | 15:19 | 17:59 | 19:04 |
شاشاماني | 05:03 | 06:13 | 12:13 | 15:31 | 18:13 | 19:18 |
مقيلي | 05:01 | 06:12 | 12:09 | 15:30 | 18:06 | 19:13 |
هواسا | 05:04 | 06:13 | 12:13 | 15:31 | 18:13 | 19:19 |
أوقات الصلاة في مدن أخرى في إثيوبيا
عن إثيوبيا
إثيوبيا، المعروفة رسميًا باسم الجمهورية الفدرالية الديمقراطية الإثيوبية، هي دولة برية محصورة في القرن الأفريقي، معروفة بتنوعها الطبيعي والمواقع التاريخية والتراث الثقافي الغني. تغطي إثيوبيا مساحة إجمالية تقدر بـ 1,100,000 كيلومتر مربع، مما يجعلها الدولة الثانية الأكثر سكانًا والثانية عشرة في القارة الأفريقية من حيث المساحة. العاصمة وأكبر مدينة، أديس أبابا، تعتبر القلب السياسي والثقافي والاقتصادي للبلاد، حيث تستضيف مقر الاتحاد الأفريقي والعديد من وكالات الأمم المتحدة. تتراوح المناخات في إثيوبيا بين السافانا الاستوائية والمرتفعات الباردة، مع جبال سيمين الوعرة التي تعد واحدة من الأماكن البارزة. يتجلى التراث الثقافي الغني للبلاد في أكثر من 80 مجموعة عرقية، كل منها لديه عادات وتقاليد ولغات فريدة. الأمهرية هي اللغة الرسمية. تفتخر إثيوبيا بتسعة مواقع تراث عالمي تابعة لليونسكو، بما في ذلك الكنائس الصخرية في لاليبيلا، وأنقاض أكسوم، وحديقة سيمين الوطنية. تعتمد الاقتصادية بشكل كبير على الزراعة، التي تمثل أكثر من 85% من العمالة. ومع ذلك، فإن قطاعي التصنيع والخدمات هما قطاعان في نمو. تاريخياً، تعتبر إثيوبيا واحدة من أقدم المواقع المعروفة للحياة البشرية للعلماء وتعتبر على نطاق واسع المنطقة التي خرج منها هومو سابينز لأول مرة نحو الشرق الأوسط وما وراءه. بالرغم من التحديات المختلفة، بما في ذلك الاستقرار السياسي والفقر والقضايا البيئية، فإن الثقافة النابضة بالحياة والتاريخ المثير والمناظر الطبيعية المدهشة لإثيوبيا تستمر في جذب السياح من جميع أنحاء العالم.