أوقات الصلاة في زيمبابوي
15:47 • +02:00 بتوقيت غرينيتش
مواقيت الصلاة للمدن في زيمبابوي
مدينة | الفجر | شروق الشمس | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
بولاوايو | 04:25 | 05:40 | 11:53 | 15:16 | 18:06 | 19:16 |
تشيتونغويزا | 04:18 | 05:31 | 11:43 | 15:04 | 17:55 | 19:04 |
تشينهوي | 04:22 | 05:35 | 11:46 | 15:06 | 17:58 | 19:07 |
غويرو | 04:21 | 05:35 | 11:48 | 15:11 | 18:01 | 19:11 |
كادوما | 04:22 | 05:35 | 11:47 | 15:09 | 18:00 | 19:09 |
كويكوي | 04:22 | 05:36 | 11:48 | 15:10 | 18:00 | 19:10 |
مارونديرا | 04:16 | 05:29 | 11:41 | 15:02 | 17:53 | 19:02 |
ماسفينغو | 04:16 | 05:31 | 11:44 | 15:07 | 17:57 | 19:07 |
موتاري | 04:10 | 05:24 | 11:36 | 14:59 | 17:49 | 18:59 |
هراري | 04:18 | 05:31 | 11:43 | 15:04 | 17:55 | 19:04 |
أوقات الصلاة في مدن أخرى في زيمبابوي
عن زيمبابوي
زيمبابوي، المعروفة بـ 'جوهرة أفريقيا'، هي بلد غير ساحلي تقع في الجزء الجنوبي من القارة. تحدها جنوب أفريقيا من الجنوب، وبوتسوانا من الغرب، وزامبيا من الشمال، وموزمبيق من الشرق، وتغطي مساحة مدهشة تبلغ 390,757 كيلومتر مربع. المناظر الطبيعية المدهشة للبلاد، من مراعي هايفيلد إلى الغابات شبه الاستوائية، مميزة بمجموعة من المعالم الجغرافية، بما في ذلك نهر زامبيزي الرائع، شلالات فيكتوريا - واحدة من أروع الشلالات في العالم، وسلسلة جبال الهايلاند الشرقية. العاصمة، هراري، هي مدينة صاخبة، مزيج من الهندسة المعمارية المعاصرة، الحدائق الخلابة، والأسواق المزدحمة. تحتضن جامعة زيمبابوي والمعرض الوطني، الذي يعرض مجموعة غنية من الفن المعاصر الأفريقي والنحت التقليدي من الحجر. مدينة بولاوايو، ثاني أكبر مدينة في زيمبابوي، تقدم وتيرة أبطأ مع شوارعها المغطاة بالأشجار ومبانيها التاريخية. اللغة الرسمية هي الإنجليزية، ولكن الشونا والنديبيلي موجودان بشكل واسع بين سكانها البالغ عددهم حوالي 15 مليون شخص. تعد ثقافة زيمبابوي نسيجًا ملونًا من المعتقدات والعادات التقليدية، أساسًا للمجموعات العرقية الشونا والنديبيلي، ممزوجة بالتأثيرات من الماضي الاستعماري البريطاني للبلاد. الفنون التقليدية، والموسيقى، والرقص، والحكي لها مكانة بارزة في الثقافة الزيمبابوية، مع تقدير عالمي للمبيرا (البيانو الإبهام) والنحت الشونا الناعم المبهج. يقف الموقع التاريخي لزيمبابوي الكبرى، وهو موقع تراث عالمي تابع لليونسكو، كشهادة على الحضارة الأفريقية العظيمة التي كانت موجودة هنا في القرن الحادي عشر. اقتصاد البلاد، الذي يعتمد بشكل رئيسي على الزراعة والتعدين، واجه تحديات كبيرة في العقود الأخيرة، ولكن الزيمبابويين لا يزالون متفائلين بمستقبل أفضل. بالرغم من الاضطرابات الاقتصادية والسياسية، فإن المنتزهات الوطنية في زيمبابوي، ومواقع التراث العالمي، والسكان المحليين المرحبين تجعل منها وجهة ساحرة.