أوقات الصلاة في مقدونيا الشمالية
01:01 • +01:00 بتوقيت غرينيتش
مواقيت الصلاة للمدن في مقدونيا الشمالية
مدينة | الفجر | شروق الشمس | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
أوهريد | 05:08 | 06:47 | 11:28 | 13:50 | 16:08 | 17:41 |
بريليب | 05:06 | 06:44 | 11:25 | 13:46 | 16:04 | 17:38 |
بيتولا | 05:06 | 06:44 | 11:25 | 13:48 | 16:06 | 17:39 |
تيتوفو | 05:09 | 06:49 | 11:27 | 13:46 | 16:05 | 17:39 |
ستروميتسا | 05:01 | 06:40 | 11:20 | 13:42 | 16:00 | 17:33 |
سكوبي | 05:07 | 06:47 | 11:25 | 13:45 | 16:03 | 17:37 |
شتيب | 05:04 | 06:43 | 11:22 | 13:42 | 16:01 | 17:35 |
غوستيفار | 05:09 | 06:48 | 11:27 | 13:47 | 16:06 | 17:40 |
فيليس | 05:05 | 06:45 | 11:24 | 13:44 | 16:02 | 17:36 |
كومانوفو | 05:06 | 06:46 | 11:24 | 13:43 | 16:01 | 17:36 |
أوقات الصلاة في مدن أخرى في مقدونيا الشمالية
عن مقدونيا الشمالية
تقع مقدونيا الشمالية في قلب شبه الجزيرة البلقانية، وهي مزيج ساحر من التاريخ والثقافة والجمال الطبيعي. تُعرف رسميًا باسم جمهورية مقدونيا الشمالية، وهذه الدولة البرية في جنوب شرق أوروبا تتشارك حدودها مع كوسوفو إلى الشمال الغربي، وصربيا إلى الشمال، وبلغاريا إلى الشرق، واليونان إلى الجنوب، وألبانيا إلى الغرب. تمتد على مساحة تقريبية تبلغ 25,713 كيلومترًا مربعًا وتضم حوالي مليوني نسمة، مما يجعلها من بين الدول الأصغر في أوروبا. العاصمة وأكبر مدينة، سكوبيه، تعمل كمركز سياسي واقتصادي وثقافي للأمة. اللغة الرئيسية المُتحدث بها هي المقدونية، والعملة هي الدينار المقدوني. مع وجود وفرة من الجبال والوديان والأنهار، تقدم مقدونيا الشمالية مناظر طبيعية حقاً مدهشة. كما يوفر هذا المناظر الطبيعية المتنوعة الكثير من الفرص للأنشطة الخارجية مثل المشي لمسافات طويلة، والتزلج، وصيد الأسماك. تاريخ البلاد الغني والمليء بالقصص، الذي يعود إلى عهد الإسكندر الأكبر، يتجلى في العديد من المواقع التاريخية والأثرية، بما في ذلك أطلال المدن القديمة، والأديرة الأرثوذكسية، والعمارة العثمانية. ثقافة مقدونيا الشمالية متأصلة بعمق في تاريخها، مع تأثير قوي من التقاليد الرومانية والبيزنطية والعثمانية. يمكن رؤية هذا في كل شيء بدءًا من موسيقاها ورقصاتها الشعبية، إلى مطبخها، الذي هو مزيج من نكهات البحر الأبيض المتوسط والبلقان. وبالنسبة للاقتصاد، فهو يعتمد في الغالب على الخدمات، معززًا بالقطاعات الزراعية والصناعية، مع التركيز بشكل كبير على تصدير النبيذ والتبغ والنسيج.