أوقات الصلاة في زامبيا
22:49 • +02:00 بتوقيت غرينيتش
مواقيت الصلاة للمدن في زامبيا
مدينة | الفجر | شروق الشمس | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
تشيباتا | 03:54 | 05:13 | 11:39 | 15:03 | 18:06 | 19:20 |
تشينغولا | 04:16 | 05:34 | 11:58 | 15:23 | 18:23 | 19:36 |
كابوي | 04:09 | 05:28 | 11:56 | 15:19 | 18:24 | 19:38 |
كاساما | 04:08 | 05:25 | 11:45 | 15:11 | 18:06 | 19:18 |
كيتوي | 04:14 | 05:32 | 11:57 | 15:21 | 18:22 | 19:36 |
لوانشا | 04:12 | 05:31 | 11:56 | 15:20 | 18:22 | 19:36 |
لوساكا | 04:07 | 05:27 | 11:57 | 15:19 | 18:26 | 19:41 |
ليفينجستون | 04:11 | 05:32 | 12:07 | 15:27 | 18:41 | 19:57 |
موفوليرا | 04:14 | 05:32 | 11:57 | 15:21 | 18:22 | 19:35 |
ندولا | 04:12 | 05:30 | 11:55 | 15:20 | 18:21 | 19:34 |
أوقات الصلاة في مدن أخرى في زامبيا
عن زامبيا
تُعرف زامبيا بـ 'أفريقيا الحقيقية'، وهي دولة غير ساحلية تقع في قلب جنوب أفريقيا. تحدها ثمان دول: تنزانيا من الشمال، ملاوي من الشرق، موزمبيق من الجنوب الشرقي، زيمبابوي من الجنوب، بوتسوانا وناميبيا من الجنوب الغربي، وأنغولا من الغرب، مع جمهورية الكونغو الديمقراطية في الشمال. تغطي زامبيا مساحة واسعة تبلغ 752,618 كيلومتر مربع، مع تضاريس متنوعة تشمل الهضاب العالية، السهول الواسعة، الجبال الشامخة، والأودية الخضراء. البلد مسمى على اسم نهر زامبيزي العظيم، الذي يشكل أيضًا الحدود الطبيعية مع زيمبابوي. نهر زامبيزي هو موطن لواحدة من سبع عجائب الدنيا الطبيعية، شلالات فيكتوريا، المعروفة محليًا باسم Mosi-oa-Tunya، 'الدخان الذي يزأر'. لوساكا، عاصمة زامبيا، هي واحدة من أسرع المدن نموًا في أفريقيا، وتتميز بمزيج من الهندسة المعمارية الحديثة، والأسواق المزدحمة، والأحياء الفسيحة. سكان البلاد البالغ عددهم حوالي 17 مليون شخص هم مزيج من أكثر من 70 مجموعة عرقية، كل منها له تقاليد ولغات فريدة من نوعها، مع أن البيمبا والنيانجا هما الأكثر انتشارًا. الإنجليزية، ومع ذلك، تظل اللغة الرسمية لزامبيا. الثقافة الزامبية غنية ومتنوعة، متجذرة في التقاليد الأفريقية العريقة مدمجة مع تأثيرات من العهد الاستعماري. يتم التعبير عنها في الفنون، وبشكل خاص الموسيقى والرقص، مع أن النوع النابض بالحياة زامروك والماسك الساحر ماكيشي يعتبران صادرات ثقافية بارزة. من حيث الاقتصاد، تعتمد زامبيا بشكل أساسي على احتياطياتها الضخمة من النحاس، مما جعلها أكبر منتج ومصدر للنحاس في أفريقيا. على الرغم من التحديات الاقتصادية، فإن الجمال الطبيعي الرائع لزامبيا، وثروتها الحيوانية الغنية، بما في ذلك في 20 من حديقتها الوطنية، وتراثها الثقافي المتنوع يجعلونها وجهة ساحرة للسياح من جميع أنحاء العالم.